بالتفاصيل-اثناء الحكم الصادر بالقصاص على المدعو حباره

بعد ختم الرياسه وإلامضاء الموقر من السيسى وتجمع جميع الادله للتهم المنسوبه لاخطر زعيم قيادى عادل حبارة فى سيناء 

تحولت اوراقه لمفتى الديار وكان موجود كبار مسؤلى الدوله والذى كان موجود اثنائها ايضا ثمانية اشخاص مثل النيابه العامه

بينهم ثلاثه من مكتب مندوبين النائب العام واثنان من نيابة حوادث شرق القاهرة والدكتور الشرعى وأحد المشايخ من الإفته 

وشرطى السجن المختص بغرفه التنفيذ الاعدام وبدأ تنفيذ الحكم ثم وقف على طاوله الشنق وبدء عسكرى التنفيذ بوضع الحبل 

 وهو مقيد اليدين والقدمين ثم تمت تلاوة منطوق الحكم الصادر ضده من قبل ضابط السجن

 وبعد انتهاء سماع ما اقترفت يديه وتذكيره بما فعله فى إبادة 25 مجندا 2013 بسناء قام أحد وكلاء 

النيابة الحاضرين بسؤاله عما إذا كان لديه أقوال من عدمه فأجاب حبارة بأنه ليس لديه ما يقوله

ثم قام الشيخ الحاضر بإنطاقه الشهادتين وطلب منه أن يستغفر الله عما صدر منه

 ثم قام عشماوى باقتياد حبارة إلى منصة الإعدام ووضع على وجهه الطاقية السوداء

 وتم تعليق حبل المشنقة فى رقبته منهى حياته وبعد نصف ساعة تم إنزال حبارة من على المنصة ووضعه

 على سرير مجهز لذلك داخل غرفة الإعدام وقام الطبيب الشرعى من التأكد عدم وجود نبض وتوقف المخ

وارسلت الحكومه الجثمان لاهله ثم رفضو استلامه حتى ذهبو به بعد ذلك لمشرحه زينهم