- amer
- 1:31 م
- أخبار محلية
- لاتوجد تعليقات
عزيزى القارئ هذا الخبر مهم جدا لقد جمعنا لكم هذه المعلومات من كل مكان لكى تتعارفوا على مخطط وإستراتجية
أخطر منظومه فى العالم وهى داعش الارهابيه لتفكيك وتدمير الدول العربيه ركز جيدا
الدول العربية كانت في حاجة لخوض تجربة قاسية أخري، تضاف لتراكم مسلسل الانتكاسات المتلاحقة فإذا
بتداعيات الأوضاع في العراق وسوريا تفرز تهديدا جديدا متعدد الأبعاد يتمثل في حركة "الدولة الإسلامية في العراق والشام
داعش-وتتناول هذه الورقة تطورات هجوم داعش علي سوريا والعراق، ثم مواقف
الدول العربية، ثم تحليل الخطر، وتحديد استراتيجية مواجهته
كانت داعش- قد ولدت في العراق علي يد أبي مصعب الزرقاوي في عام 2004-1- ثم أخذت تمتد إلي سوريا في ربيع 2013
عبر مصادمات متوالية مع الحركات الثورية السورية في المناطق الشرقية والشمالية -الجيش السوري الحر، أحرار الشام
الجبهة الإسلامية جيش المجاهدين. كما وجهت الحركة ضربات إرهابية إلي تركيا
وفى جانب أخر السرداب الخفى لسجن داعش السرى من أجل اعمالهم الدنئية وحجز الاسرى
عثرت قوات الأمن العراقية على سجن كبير تحت الأرض فيه عشرات
المحتجزين من محافظة الأنبار أمس السبت فى الجانب الأيمن لمدينة الموصل
وافرج عناصر الأمن العراقى عن المحتجزين ونقلوهم إلى موقع آخر للتدقيق الأمني وبيان سلامهم وتسليمهم لذويهم
أخطر منظومه فى العالم وهى داعش الارهابيه لتفكيك وتدمير الدول العربيه ركز جيدا
الدول العربية كانت في حاجة لخوض تجربة قاسية أخري، تضاف لتراكم مسلسل الانتكاسات المتلاحقة فإذا
بتداعيات الأوضاع في العراق وسوريا تفرز تهديدا جديدا متعدد الأبعاد يتمثل في حركة "الدولة الإسلامية في العراق والشام
داعش-وتتناول هذه الورقة تطورات هجوم داعش علي سوريا والعراق، ثم مواقف
الدول العربية، ثم تحليل الخطر، وتحديد استراتيجية مواجهته
كانت داعش- قد ولدت في العراق علي يد أبي مصعب الزرقاوي في عام 2004-1- ثم أخذت تمتد إلي سوريا في ربيع 2013
عبر مصادمات متوالية مع الحركات الثورية السورية في المناطق الشرقية والشمالية -الجيش السوري الحر، أحرار الشام
الجبهة الإسلامية جيش المجاهدين. كما وجهت الحركة ضربات إرهابية إلي تركيا
وفى جانب أخر السرداب الخفى لسجن داعش السرى من أجل اعمالهم الدنئية وحجز الاسرى
عثرت قوات الأمن العراقية على سجن كبير تحت الأرض فيه عشرات
المحتجزين من محافظة الأنبار أمس السبت فى الجانب الأيمن لمدينة الموصل
وافرج عناصر الأمن العراقى عن المحتجزين ونقلوهم إلى موقع آخر للتدقيق الأمني وبيان سلامهم وتسليمهم لذويهم