ريهام سعيد تفسر اللغز وراء جريمة إعتداء مجموعة من البلطجية على فيلا-التجمع الخامس

عقب لقاء برنامج صبايا الخير وهذا هو الموضوع التى ناقشته ريهام سعيد حول اللغز بين تعدى البلطجيه

على اسرة اللواء فى التجمع الخامس وقد اصبحت هذه الواقعه حديث الجدل فى مصر وقد فاجئها المتصل

وهو السيد اللواء السابق مدحت الدولجى ويروى التفاصيل بالكامل عن الحادث المؤسف عن طريق

الهاتف قال ياريهام انتى عاوزه تعرفى الموضوع من اوله اولا بنشكر الشرطة قبل اى شئ لانه فعلت مجهود

خالق فوق العادة ومعادلات تعدت العالمية وتم إنقاذ فى خلال10دقائق من غير مايعرفوا انا مين بمجرد

اتصال زوجتى هاتف الشرطه تم التحرك حالا سيارات مكافحة الارهاب والنجده والبوكس ثلاث عربيات

بالاضافة 2سياره اسعاف وال حصل كالاتى انا واقف بجوار الفيلا ومعايا حفيدتى 4اعوام وكانت بتلعب امام البيت

مع العلم الشارع صغير جدا لايوجد سكان غيرى وجار لى وهو مسافر خارج البلاد المصريه المهم انا واقف هكذا 

فا كان عمال مخلصين شغل فيلا على يسارى وكانو راكبين عربياتهم وماشين ولكن فى هذا التوقيت بين الرابعه ونصف

او الخامسة مساء فقد مرة سيارة سوداء فامية الزجاج الموديل شروكى والسرعه شديدة جدا فا بدئت القلق

على حفيدتى وقولت لابنى الاخر التى كان بجوارى ايضا الحق شير البنت حتى لاتدهسها السيارة فقد تحدثت

مع السائق انتظر براحه براحه يوجد اطفال صبرا هذا المكان ليس مخصص لتلك السرعه ولكن لم يعجبها كلامى

والسرعه اصبحت ذائدة عن الاول لغاية ماحسيت انها تريد ان تدهسنا فاقلت ياحمار براحه هاتموتنا كما 

يقول اى احدا فى تلك الظروف ومن هنا ابتدت القضيه 70او80متر توقفت العربية ورجعت بسرعه عالية

لتخبط الطفله واللواء وفجئة توقفت وفتحت زوجاج السيارة وكانت المنتقبة الحرباية هى التى تقود 

انت بتشتمنى انا وقالت له الفاظ جارحه حرصا على سيادتكم لانستطيع ان نقولها انا بقولك براحة يامدام انتى امراءه

ولديك اطفال قالت له انا هافرجك ياالخ  الخ هاعمل فيك ايه قال بكل احترام اناهارد على زوجك

من هنا بدئت البلطجه مسكت الهاتف واتصلت بى ابراهيم سليمان بلطجى المنطقه مقيم منذ شهر ونصف

وكان فى فرد امن واقف قالى ياباشا دى مرات بلطجى كبير ولما يجى هانوقف معاك انا والعمال البناء 

هانقوله ان مراتك ال غلطانه بعد كدا الساعه 8.5مساء حصل هجوم علينا بالتعدى داخل الفيلا كانو عاوزين

يكسرو نا عشان انا تبع الجيش وكنت انا الضحيه لان هى بعد التحريات سبت انها تابعه للاخوان هى وزوجها البلطجى