- amer
- 1:45 م
- عربي ودولي
- لاتوجد تعليقات
اوعى تكون فاكران الالاعيب السودانيه التركيه كانت خارج حدودو توقعاتنا لا و الله
و اياك تقول اننا مكناش واخدين بالنا من القواعد الاسرائيليه ولا التنطيط الايرانى فى المنطقه , تبقى مش عارف انك بتنتمى لدوله عظيمه زى مصر
الحكايه من هنا تعالى معايا نرجع لورا شويه لما تولي السيسي قيادة الجيش المصري بعد فترة من الأضطراب الداخلي ونزول الجيش للحفاظ على الوطن ومقدراته
وضع مع القاده خطة شاملة لرفع كفاءة القوات المسلحة تسليح و افراد تعالى معايا نشوف ايه الحكايه فى الفتره اللى فاتت اصبح البحر الأحمر مقصدا لتمدد النفوذ في المنطقة
و للاسف دولة الاحتلال الإسرائيلية تسبق العرب في حساب مخاطر الأمن سارعت لاحتواء إريتريا وإقامة قاعدة عسكرية خاصة بها في ميناء مصوع مستفيدة من الجزر الإريترية
على امتداد ساحلها على البحر الأحمر والبالغ أكثر من 100 كيلومتر كل القوى الدوليه و الاقليميه يدركون خطورة وأهمية البحر الأحمر،وعلشان
كده عاوزين يسيطروا على المنطقه ، خصوصا بعد مافشلت الدول العربيه في تشكيل قوة مشتركة لمواجهة أي مخاطر محتملة تهدد امنهم القومى
-وزادت اهميه ومخاطر الأوضاع في البحر الأحمر،بعد تصاعد القرصنة وظهور التنظيمات الإرهابية القاعدة" و"داعش
-أمريكا من جانبها قامت بتشيد أكبر قاعدة عسكرية لها في إفريقيا، في "معسكر ليمونييه" بدولة جيبوتي، يتمركز فيها أربعة آلاف جندي أمريكي
- فرنسا احتفظت لنفسها بقاعدة عسكرية من ايام الاستعمار، يوجد فيها 2000 جندي فرنسي
-دخلت قطر المنافسه خصوصا انه لا يخفي علي أحد تمويل قطر لسد النهضة الأثيوبي للضغط والأضرار بمصر بالتعاون مع تركيا وإسرائيل بالاضافه الى السودان
-بظهور المشروع الإسرائيلي في منطقة البحر الأحمر ظهر العديد من المشروعات الإقليمية المنافسة ومن بينها الإيراني و التركي وكلها تقوم على مطامع ومصالح على حساب امن البلدان العربية
-مصر لم تكن ولن تكون إلا دولة قوية ومتعافية، لحمها مر على الخونة والإرهابيين والمتآمرين
-مصر فيها جيش قوى كحائط الفولاذ لا يخدم حاكمًا ولا حزبًا ولا تنظيمًا إنما جيش الشعب الذى حفر على قلبه وجه الوطن
اوعى تنسى إذا كان زمن المعجزات قد أنتهي فإن الشعب المصري هو المعجزة الخالدة والذى بسواعده وسواعد أبنائه ورجاله يتحقق دائما العهد الإلهى